مدافع المنتخب السعودي عمر هوساوي كان سدا منيعا أمام هجمات المنتخب الألماني. (رويترز)
الشهراني يهنئ الجاسم عقب تسجيله الهدف. (تويترز)
أنهى المنتخب السعودي استعداداته لنهائيات كأس العالم، التي تستضيفها روسيا من 14 يونيو إلى 15 يوليو، بخسارة من المنتخب الألماني حامل لقب مونديال البرازيل 2014، بنتيجة (2/1) على ملعب باي أرينا في ليفركوزن بألمانيا، تناوب على تسجيلها ويرنير وعمر هوساوي بالخطأ في مرماه لأصحاب الأرض، وتيسير الجاسم للأخضر.
وقبل 7 أيام من قـــص شريط افتتـــاح كأس العالم في موسكو ضد روســــيا، نجح الأخضــــــر في إظهار هويته وطريقة اللعب التي سينـــــــتهجها في المونديال، رغم بعض الأخطاء التي ظهرت أثناء المباراة، وتعتـــــبر طبيــــــعية في عالم كرة القدم، لاسيمــا أن بيتزي يعمل على تجاوزها من مباراة لأخرى.
وخرج الأخضر من مواجهة أبطال العالم بمكاسب عدة أبرزها، الثقة، واللعب تحت الضغط العالي، وافتكاك الكرات من الخصم، إضافة إلى التخلص من كابوس الـ8 الذي ظل يلاحق لاعبي الأخضر منذ 2002.
ومنذ أن استلم بيتزي مهمته مع الأخضر، حقق 3 انتصارات، مقابل تعادل و4 هزائم، ما يجعله في موقف جيد ويرفع حظوظ الأخضر في تحقيق نتيجة إيجابية في المونديال، وقبل أيام معدودة من انطلاق البطولة التي يفتتحها الأخضر الخميس القادم ضد البلد المضيف روسيا على ملعب «لوجنيكي» في موسكو.
ويخوض منتخبنا مباراته الثانية في المجموعة الأولى ضد الأوروغواي ثم يختتم الدور الأول ضد منتخب مصر الشقيق.
استخلاص جيد
للكرة من الخصم.
الإيجابيات
الثقة والروح القتالية
في أرض الملعب.
الافتكاك الجيد والانتقال إلى الشق الهجومي.
اللعب بنفس حماس الدقائق الأولى.
أخطاء فردية مستمرة وشرود ذهني.
فقدان الكرة بسهولة في وسط الميدان.
ضعف تمركز «الشهراني» في الكرات الساقطة.
ضعف تغطية الكرات العرضية.
وقبل 7 أيام من قـــص شريط افتتـــاح كأس العالم في موسكو ضد روســــيا، نجح الأخضــــــر في إظهار هويته وطريقة اللعب التي سينـــــــتهجها في المونديال، رغم بعض الأخطاء التي ظهرت أثناء المباراة، وتعتـــــبر طبيــــــعية في عالم كرة القدم، لاسيمــا أن بيتزي يعمل على تجاوزها من مباراة لأخرى.
وخرج الأخضر من مواجهة أبطال العالم بمكاسب عدة أبرزها، الثقة، واللعب تحت الضغط العالي، وافتكاك الكرات من الخصم، إضافة إلى التخلص من كابوس الـ8 الذي ظل يلاحق لاعبي الأخضر منذ 2002.
ومنذ أن استلم بيتزي مهمته مع الأخضر، حقق 3 انتصارات، مقابل تعادل و4 هزائم، ما يجعله في موقف جيد ويرفع حظوظ الأخضر في تحقيق نتيجة إيجابية في المونديال، وقبل أيام معدودة من انطلاق البطولة التي يفتتحها الأخضر الخميس القادم ضد البلد المضيف روسيا على ملعب «لوجنيكي» في موسكو.
ويخوض منتخبنا مباراته الثانية في المجموعة الأولى ضد الأوروغواي ثم يختتم الدور الأول ضد منتخب مصر الشقيق.
استخلاص جيد
للكرة من الخصم.
الإيجابيات
الثقة والروح القتالية
في أرض الملعب.
الافتكاك الجيد والانتقال إلى الشق الهجومي.
اللعب بنفس حماس الدقائق الأولى.
أخطاء فردية مستمرة وشرود ذهني.
فقدان الكرة بسهولة في وسط الميدان.
ضعف تمركز «الشهراني» في الكرات الساقطة.
ضعف تغطية الكرات العرضية.